الارشيف
عيد الشباب.. جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 591 شخصا
تفضل جلالة الملك أدام الله عزه ونصره، فأصدرحفظه الله أمره السامي المطاع بالعفو على مجموعة من الأشخاص منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة الشريفة وعددهم 591 شخصا....التفاصيل
تفاقم وباء «الكوليرا» في إفريقيا .. 23 دولة رصدت حالات إصابة بالمرض
دقّ المركز الإفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها ناقوس الخطر في إحاطته الإعلامية الأخيرة، محذراً من أن تفشي الكوليرا في القارة لا يقتصر على تزايد...التفاصيل
تهنئة بمناسبة ذكرى عيد الشباب المجيد
يتشرف السيد مولاي ابراهيم العثماني رئيس المجلس الإداري للتعاضدية العامة لموظفي الادارات العمومية، أن يتقدم بين يدي جلالة الملك حفظه الله وأعز أمره، أصالة عن نفسه ونيابة عن كافة باقي أعضاء المجلس الإداري المندوبين وكافة المنخرطين....التفاصيل
ذكرى ثورة الملك والشعب.. جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 881 شخص
بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب المجيدة لهذه السنة، أصدر صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، أمره السامي بالعفو على 881 شخصا، منهم 676 في حالة اعتقال و205 في حالة سراح .....التفاصيل
بلاع يهم ممرضي وتقنيي الصحة العاملين بالجماعات الترابية من التعويض عن الأخطار المهنية
يعتبر المكتب الوطني أن هذا القرار هو ثمرة لنضالات طويلة، ومسار من الترافع الجاد والمسؤول، دفاعًا عن العدالة الاجتماعية والمساواة في الحقوق بين مختلف فئات الأطر الصحية، سواء العاملين في القطاعات الوزارية أو داخل الجماعات الترابية.....التفاصيل
الأعياد الوطنية من ثورة الملك والشعب وعيد الاستقلال، واسترجاع الأقاليم الجنوبية وعلاقتها بالاحتفال وتكريم شهداء الصحراء المغربية
كانت ملحمة المسيرة الخضراء و استرجاع الصحراء المغربية، واحدة من أهم فصول التاريخ الحديث للمملكة، حيث ارتوت الرمال بدماء الشهداء الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن، تحت راية العرش العلوي المجيد.....التفاصيل يخلد المغاربة في كل سنة ذكرى ثورة الملك والشعب وعيد الاستقلال، وهما محطتان تاريخيتان تجسد روح التضحية والوحدة التي جمعت العرش بالشعب في ملحمة وطنية خالدة. فهذه الذكريات ليست فقط تذكيرا بماضٍ مجيد، بل هي فرصة لاستحضار كل مراحل النضال من أجل الحرية والسيادة و البناء، وصولا إلى استرجاع الأقاليم الجنوبية للمملكة إلى حضن الوطن الأم. لقد واجه المغاربة الاستعمار بشجاعة وإصرار، وواصلوا المسيرة في الدفاع عن وحدة ترابهم الوطني، من الشمال إلى الجنوب. وكانت ملحمة المسيرة الخضراء و استرجاع الصحراء المغربية، واحدة من أهم فصول التاريخ الحديث للمملكة، حيث ارتوت الرمال بدماء الشهداء الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن، تحت راية العرش العلوي المجيد. ومع كل احتفال بهذه المناسبات الوطنية، يظل صوت أسر شهداء الصحراء المغربية حاضرا، ينادي و يطالب بإنصاف و جبر ضرر هؤلاء الأبطال ورد الاعتبار لهم. فحقوقهم في السكن، والتشغيل، والعلاج، والمأذونيات، والتسهيلات الإدارية، ليست منّةً أو هبة، بل استحقاق وطني واعتراف يجب أن يُفعَّل على أرض الواقع. إن الاحتفال بهذه الأعياد الوطنية المهمة من ثورة الملك و الشعب و عيد الاستقلال واسترجاع الأقاليم الجنوبية للمملكة، يرتبط بتكريم شهداء الصحراء المغربية، وفاءً لدمائهم وتضحياتهم. فهذا التكريم ليس مجرد عمل رمزي فقط، بل له دلالات عميقة و رسالة للأجيال بأن الوطن لا ينسى من دافع عنه، وأن الوفاء لذكراهم هو جزء لا يتجزأ من قيمنا الوطنية و روح التضحية ومن الذاكرة الوطنية. بقلم محمد أحمزاوي ابن شهيد حرب الصحراء المغربية.