لوضع هذه الهيئات الأممية والمنظمات الحقوقية أمام صورة واضحة لحالة التضييق التي تتعرض لها واحدة من أبرز الجمعيات الحقوقية المغربية، في تناقض صارخ مع التزامات المغرب الدولية .....التفاصيل
الرغم من مسؤولياتها الجسيمة ومساهماتها النوعية، تظل من بين الأكثر تضرراً جراء التمييز المهني والمادي الذي طالها ولا يزال، نتيجة حرمانها من عدد من الامتيازات التي استفادت منها فئات أخرى داخل القطاع .....التفاصيل
ضمت الأمانة العامة الجديدة في عضويتها كل من مصطفى الخلفي ورضا بوكمازي وأمينة ماء العينين وعبد العلي حامي الدين ومحمد لمين ديدة ومنينة المودن.....التفاصيل
أوكي..