تطويركفاءات للممونين الحفلات في المغرب

الأنوال بريس
جمعية الممونين المهنيين بالمغرب ترتقي في التنظيم و تتميز في التعبئة ومبادرة انفرادية كبيرة جدا في قاعة السنتيتي بالعاصمة الرباط ليومه الثلاثاء 20 فبراير 2018 ، انه الملتقى الاول للممونين المهنيين بالمغرب تحت شعار تقنين و تاطير القطاع .حينها استطاعت جمعية الممونين المهنيين بالمغرب بالعاصمة الرباط تعبئة كل مهني القطاع بالمدن المغربية ، و صناعة الحدث بطريقة احترافية اعتبر ناجحا قبل ولادته، باستعمالها وسائل التواصل الاجتماعي و الخلويات و اقتنعت بخطتها اكثر 200 مقاولة مغربية المختصة في الميدان و ذلك بحسن التنظيم و تجويد اليات الحوار لتوحيد الكلمة و إسماع صوت المهني صغيرا كان او كبيرا. فتم التواصل في ندوة مفتوحة مع ممثلي السلطات المحلية من ولاية الرباط سلا قنيطرة و المكتب الوطني للسلامة الصحية ONSA و ممثل ادارة الجهوية لصندوق الضمان الاجتماعي CNSS و المدير الجهوي لمكتب التكوين المهني و إنعاش الشغل و ممثل عن المجتمع المدني بالعاصمة الرباط





برئاسة الحبيب السعدي رئيس الجمعية المنظمة, فنبع التميز و اطلق العنان لتدارس المعيقات و المسببات التي كانت تنخر في الميدان ، استفاض النقاش و شفي الغليل و دقق في المصطلحات و في الإشكاليات بتشخيص دقيق رفعت بشكل احترافي الى الجهات المسؤولية كخطوة أولى، تليها عقدة برامج مختلفة من تكوين و تاطير و ممارسة و تطوير الكفاءات للموني الحفلات في المغرب ، مع مختلف الشركاء في آطار ديمقراطية تشاركية و تمثيلية لتغيير و تقويم السياسيات العمومية المتعلقة بالقطاع. فكانت إيجابية ان كل الحرفيين يدركون بشكل احترافي المستجدات الدستورية الجديدة في فصوله المتعلقة بالتشاور العمومي و آلية التشبيك و الاتحادات التي أمن بها الجميع من احل خطة ترافعية ذكية تهم هذه الشريحة في مختلف بقاع المملكة المغربية الحبيبة. فقرات طيلة النهار توسطها حفل غداء من طراز الاكابر و بحضور مختلف وسائل الاعلام المحلية و الوطنية ، شهدت و استجوبت مختلف المدن المشاركة وذهبت برسالة واحدة نعم للاتحاد نعم للترافع نعم لإسماع صوت مموني الحفلات في المغرب. فالتأم الشمل و تعارف وجها لوجه مختلف حرفي المغرب الذي يؤثتون الحفلات و المهرجانات والندوات منشطو و شركاء لجمعيات المجتمع المدني بامتياز.

تلتها باسم الرئيس الكاتب العام للجمعية التي ابدعت مع الفريق المسير في التنظيم و التسير سجل بمداد من ذهب في سجل تاريخ العاصمة الرباط .
أوكي..